كما نفت مصادر نيابية في تيار المستقبل أن يكون لما حصل في المحكمة الدولية تأثيرا على الحوار ولا حتى ما قاله مندوب السعودية لدى الأمم المتحدة عبد الله المعلمي، عن ادراج" حزب الله" على قائمة المنظمات الارهابية مضيفا ان هذا الموقف لا يعني التيار". ونفت مصادر نيابية في المستقبل من جانب آخر" أن تكون زيارة وفد من تيار المستقبل لحريري في باريس خطوة لابلاغ الوفد تجميد كل الاتصالات التي انطلقت لدفع حزب الله والتيار الى البدء بالحوار".
كما وشددت المصادر" أنه ثمة فصل بين تيار المستقبل والسعودية في موقفهما تجاه حزب الله ولا علاقة للتيار بما تقوله السعودية حول تصعيد المواجهة ضد حزب الله مضيفا : «فنحن مقتنعين بضرورة فصل لبنان عن التطورات الاقليمية»./انتهي.".