واضاف: هذه الجهات تقوم ايضا بمحاولة إحياء هيكليتها الامنية والمخابراتية من خلال تجنيد عناصر جديدة وتدريبها من قبل عناصر قديمة في بعض الاماكن المنعزلة وفي بعض المقرات المحظور دخولها على الجيش اللبناني ومخابراته بحجة الامن الذاتي لبعض الشخصيات".
وأشار الى ان "تلك المحاولات باتت مكشوفة لدى بعض الاجهزة اللبنانية وأطراف أخرى، وأن سفارة واحدة على الاقل ممن تلقوا إتصالات حول التسلح قد نصحت بالتريث وعدم التورط في الوقت الراهن من خلال دعم الثقة بقدرات الجيش اللبناني ، في حين ان بعض محاولات التسلح الاخرى قد اتجهت الى السعي للشراء من السوق المحلي"./اانتهى/