يشارك الأطفال في ايران في مراسم العزاء الحسيني إلى جانب عائلاتهم في ظاهرة جميلة لنقل التقاليد العاشورائية من جيل إلى جيل، وتترك مشاركات الأطفال في هذه المراسم رونقاً خاصاً يحمل برائتهم الممزوجة بالولاء الحسيني.