تدل وتيرة تقلص مساحة الجليد في منطقة القطب الجنوبي على أن كوكب الارض سيشهد العام الجاري تحطيم رقم قياسي جديد في ذوبان الجليد، مؤديّا إلى مخاطر جسيمة.

وأوضح العلماء أن العالم يمر حالياً بتغيرات مناخية وارتفاع في درجات الحرارة لم تشهدها الأرض في تاريخها، ونتيجة لذلك فالأرض معرضة للحوادث التالية:

- ازدياد الفيضانات والعواصف المدمرة

- ازدياد فترات الجفاف الطويلة، واتساع ظاهرة التصحر، وانتشار الحرائق.

- انتشار الأوبئة والمجاعات على نطاق واسع وخطير.

- تكاثر الحشرات خارج نطاق السيطرة وتدميرها للغابات.

- تدمير الشعب المرجانية والبيئات البحرية./انتهی/