في حين شكك كثير من الناشطين بأن الإنزال الأميركي في دير الزور لم يحقق أهدافه، يبدو أن العسكري الأميركي قد نزل في ضيافة داعش لتفقد أوضاعه والاطمئنان إلى جهوزيته العسكرية.