وسمح هذا الخطأ لجميع رواد الإنترنت بمن فيهم الموالون للجماعات الإرهابية بمتابعة تحركات طائرة رئيسة الحكومةتيريزا ماي .
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن أي شخص كان يمكنه عن طريق الإنترنت الحصول وبكل سهولة على المعلومات المتعلقة بسرعة الطائرة ومدى ارتفاعها ومكان تواجدها في هذه اللحظة أو تلك.
وأعلن كريس فيليبس الرئيس السابق لمديرية مكافحة الإرهاب الوطنية البريطانية في حديث للصحيفة أن هذه الطريقة تعد الأنسب والأمثل لحصول الإرهابيين على المعلومات المتعلقة بتحركات الشخصيات الرسمية الأولى. وشدد على ضرورة أن يكون جهاز transponder مغلقا عند تحليق الطائرات التي تقل شخصيات رسمية مهمة./انتهى/