وفي حديث صحفي، اشار الى ان الشراكة الحرة والاختيارية مع العراق لم تنجح بسبب انتهاك الشراكة والدستور، ولأن الدولة العراقية مقسّمة عملياً، وانتهكَت أُسس الشراكة والدستور، كاشفا ان الحرب الطائفية موجودة ولا توجد سيادة للدولة. بالتأكيد ليس الإقليم مسؤولاً عما آلت إليه الدولة العراقية.
وشدد على ضرورة إزالة الأسباب التي أدت إلى ظهور تنظيم "داعش" الإرهابي وإنهاء الحرب الطائفية والتمييز المذهبي، مشددا على ضرورة أن يتولى الجيش العراقي تحرير تلعفر بالتنسيق مع التحالف الدولي، مؤكداً في الوقت ذاته أنه لن يسمح بدخول قوات "الحشد الشعبي" إلى أراضي كردستان، ولن يكون الإقليم مبادراً إلى الحرب ضد أحد./انتهى/