ولفتت إلى أن "عهد التميمي أبلغتنا عندما كانت بعمر 12 عاما أنها تريد أن تصبح محامية كي تتمكن من الدفاع عن الحقوق الفلسطينية، لكنها بعمر 16 عاما قد تواجه حكما بالسجن لمدة طويلة وإنها تبدو متأكدة من أنها ستقضي الأشهر المقبلة من حياتها في السجن بدلا من مقاعد الدراسة للنجاح في امتحاناتها الدراسية".
واعتبرت أن "قصة التميمي ليست قصة طفلة بل قصة جيل -ثمة جيلان- بلا أمل أو أمن، والأمر المأساوي والذي لايمكن غفرانه أن هذه الآفاق الكئيبة قد تنتظر جيلا ثالثا"./انتهى/