وراى ان العدوان على سوريا انتهاك فاضح لسيادة سوريا واستهداف لامنها واستقرارها، في محاولة اميركية تكرر فيها عدوانها على بلد عربي بحجة استخدام السلاح الكيماوي، فيما كشفت الحقائق الافتراءات والمزاعم الاميركية لضرب العراق، كما ان مطالبة سوريا بلجنة تحقيق تدحض كل المزاعم والاتهامات بحقها.
واكد الامام قبلان ان سوريا القوية بشعبها وجيشها وحلفائها اقوى من كل المؤامرات والافتراءات، وهي انتصرت على اعدائها ودحرت الارهاب التكفيري عن ارضها وافشلت المشروع الاميركي - الصهيوني في تقسيمها سوريا واغراقها في الفوضى والخراب./انتهى/