وقال لو دريان في مقابلة مع صحيفة "لو جورنال دو ديمانش" الفرنسية الأسبوعية: "هناك خطر من حدوث كارثة إنسانية جديدة .. يجب تقرير مصير إدلب من خلال عملية سياسية تتضمن نزع سلاح الميليشيات فيها".
وأضاف أن عدد سكان إدلب يبلغ حاليا نحو مليوني نسمة بينهم مئات الآلاف من السوريين الذين تم إجلاؤهم عن مدن كانت قوات المعارضة تسيطر عليها واستعادتها الحكومة السورية.
كما أشار لودريان إلى أن بلاده ستتابع عن كثب الوضع في شمال شرقي سوريا الذي تم تحريره من تنظيم داعش، وأضاف: "دعونا لا ننسى أن عدونا الأساسي يبقى "داعش" بالإضافة إلى الجماعات الإرهابية الأخرى التي تقوم حاليا بتجميع نفسها من جديد شرقي البلاد"./انتهى/