لازالت ملامح الطفولة في اطراف المدن والقرى تحافظ على ذاتها بعيدا عن صخب التكنولوجيا وعبادة الانترنت وامراض العصر التي باتت تتفاقم ، حيث كلما ابتعدنا عن المدن الكبيرة وضجيجها نرى الطفولة متشبثة بملامحها في الشوارع والحارات على عكس ما نراه في المدن الكبرى وشوارعها التي باتت مأوى للاعلانات والطفولة عبارة عن صورة او رسمة تقبع على حائط او بوستر اعلاني.