وقال المصدر لـRT إن "التنسيق تم من خلال مركز التنسيق الأمني الذي يضم أيضاً سوريا وروسيا بالإضافة إلى العراق وإيران"، مبيناً "لو لم يكن هناك أي تنسيق لخرج موقف مضاد من قبل الحكومة العراقية تجاه هذه الضربة التي مرت بالأجواء العراقية".
وأعلن الحرس الثوري الإيراني اليوم الاثنين استهدافه جماعات "إرهابية" في شرق الفرات في سوريا بصواريخ باليستية، "ثأراً" لهجوم أهواز الارهابي الاسبوع الماضي الذي اسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى.