وأضافت أن "عبد المهدي وصالح يعتبران من قدامى السياسيين المحنكين في مرحلة ما بعد صدام حسين".
ونقلت الصحيفة عن صالح قوله إن "الناس تستحق أن يمثلها مجموعة أفضل من السياسيين والقادة"، موضحة أنها المرة الأولى منذ عام 2005 لا يكون رئيس وزراء البلاد عضواً في حزب الدعوة.
ورات الصحيفة إن "عبد المهدي وصالح يواجهان تحديات كبيرة من بينها إعادة بناء المدن المتهالكة، وتطوير البنية التحتية للخدمات العامة، ودمج الميليشيات التي شكلت لقتال تنظيم داعش./انتهى/