عند وصول زوار الأربعين من النجف الأشرف الى كربلاء وتحديداً عامود 1047 تقع نظرتهم الاولى على مرقد قمر بني هاشم أبي الفضل (ع) ، الذي يرونه من خلاله مشاهد معنوية لا يمكن وصفها الى من خلال الدموع التي تذرف عند رؤية قبة الحرم الشريف لابي الفضل العباس (ع).