تعيش العاصمة الفرنسية باريس، اليوم السبت، على وقع احتجاجات أصحاب السترات الصفراء ضد زيادة أسعار الوقود وارتفاع تكاليف المعيشة في البلاد.

وحشدت السلطات الفرنسية الآلاف من عناصرها الإضافيين في باريس تزامنا مع ثالث مظاهرة شعبية ضخمة يجري تنظيمها خلال 3 أسابيع، في الوقت الذي حذر فيه مسؤولو الأمن من تجدد أعمال العنف.

وأظهرت مقاطع فيديو متداولة الشرطة الفرنسية وهي تقوم بإلقاء قنابل الغاز المسيل للدموع وسط الجموع الغفيرة لتفريقهم.

ولأكثر من أسبوعين، أغلق محتجو السترات الصفراء الطرق، وأحرقوا عجلات السيارات، رافعين شعارات بينها المطالبة بإقالة رئيس البلاد إيمانويل ماكرون./انتهى/