ومن المقرّر أيضاً أن يقدّم مساعد الأمين العام للأمم المتّحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك، تقريراً إلى مجلس الأمن حول الوضع الإنساني في اليمن. ويسعى غريفيث لتسريع تطبيق اتفاقات السويد، خصوصاً تلك المتعلّقة بإعادة نشر قوات في مدينة الحديدة الساحلية الاستراتيجية والأساسية لإيصال المساعدات الإنسانية والمواد الغذائية إلى البلاد.
ويأمل غريفيث أن يتمكّن بحلول كانون الثاني الحالي من أن يجمع جانبي النزاع، على الأرجح في الكويت، لاستكمال المفاوضات التي بدأت في السويد.