أمضى الإيراني محمد قمري سنوات شبابه على جبهات الحرب العراقية المفروضة، وفي الأسر مدة 52 شهر ليخرج إلى الحرية عام 1989 ويدخل في ميادين الرياضة فكانت الزورخانه تنتظره ليصبح أحد روادها المتميزيين محققاً بطولة الجمهورية لأربع سنوات.