وأحرز محمد صلاح (2) وديفوك أوريجي (87) هدفي الفريق الإنجليزي الأحمر، الذي وضع خلف ظهره خسارته المباراة النهائية الموسم الماضي أمام ريال مدريد 1-3.
يعد محمد صلاح أول لاعب مصري يسجل هدف في نهائي دوري الأبطال.
محمد صلاح هو خامس لاعب أفريقي يسجل في نهائي (الكأس الأوروبية/دوري الأبطال)، بعد رابح ماجر (1987 مع بورتو) وصامويل إيتو (2006 و 2009 مع برشلونة) وديدييه دروجبا (2012 مع تشيلسي) وساديو ماني (2018 مع ليفربول).
هدف محمد صلاح ضد توتنهام (بعد 108 ثوان)، هو ثاني أسرع هدف في نهائي دوري الأبطال، بعد هدف باولو مالديني لميلان ضد ليفربول في 2005 (بعد 50 ثانية).
يعتبر هدف محمد صلاح ضد توتنهام (بعد 108 ثوان)، هو ثاني أسرع هدف من ركلة جزاء في دوري الأبطال، بعد هدف جوان ميكو لفيردر بريمن ضد باناثينايكوس في 2006 (بعد 100 ثانية).
محمد صلاح هو ثالث لاعب عربي يتوج بلقب دوري أبطال أوروبا/الكأس الأوروبية، بعد رابح ماجر (1987) وأشرف حكيمي (2018).
المدرب الألماني يورغن كلوب هو رابع مدرب يحقق لقب دوري أبطال أوروبا / الكأس الأوروبية مع ليفربول، بعد بوب بيزلي وجو فيغن ورافا بينيتيز.
يورغن كلوب حقق أول ألقابه كمدرب لليفربول، وذلك في النهائي الرابع مع النادي بعدما فشل في النهائيات البطولات الثلاثة الأولى مع الريدز (كأس الرابطة والدوري الأوروبي 2016، دوري الأبطال 2018).
وكلوب هو ثاني مدرب ألماني يحقق لقب دوري الأبطال مع فريق غير ألماني، بعد يوب هاينكس مع ريال مدريد في 1998.
أليسون هو أول حارس مرمى يحافظ على نظافة شباكه في نهائي دوري أبطال أوروبا منذ جوليو سيزار في 2010، كلاهما من البرازيل وفعلاها في مدريد.
حارس ليفربول هو أكثر حارس مرمى يتصدى لتسديدات في نهائي دوري الأبطال دون أن يتلقى أي هدف منذ تحليل أوبتا لبيانات البطولة في 2003 / 2004 (ثمانية تصديات).
ولا لاعب تمكن من مراوغة فيرجيل فان دايك في أي من مباريات الهولندي الـ 64 الأخيرة مع ليفربول في جميع البطولات.
كما اختير الهولندي فيرجيل فان ديك، مدافع ليفربول، كأفضل لاعب في مباراة نهائي دوري الأبطال أمام توتنهام.
ليفربول حقق لقب دوري الأبطال/الكأس الأوروبية للمرة السادسة (بعد 1977 و1978 و1981 و1984 و2005)، فقط ريال مدريد الأكثر تتويجا بـ (13) وميلان حصدها (7) حققا اللقب أكثر منه.
الأندية الإنجليزية التي حققت بطولات أوروبية كبرى منذ رفع الإيقاف الأوروبي عنهم في (1990/1991)، ليفربول عادل رقم مانشستر يونايتد كأكثر فريق إنجليزي تحقيقا للبطولات:
مانشستر يونايتد (42)، ليفربول (42)، آرسنال (30)، تشيلسي (24)، أستون فيلا (20)، مانشستر سيتي (19)، توتنهام (17)، إيفرتون (15)، نيوكاسل (11)، بلاكبيرن (10).
ليفربول بسنبة استحواذ (35.4%) هو أول فريق يربح في نهائي دوري أبطال أوروبا على الرغم من استحواذه على الكرة أقل من الخصم، منذ إنتر ميلان ضد بايرن ميونخ في 2010، أيضا ولعب النهائي مدريد.
نهائي 2019 هو أول نهائي في تاريخ دوري الأبطال لا يشهد أي بطاقة صفراء أو حمراء.
ديفوك أوريجي سجل من كل تسديداته الثلاثة في دوري الأبطال هذا الموسم.
وأيضا هو ثاني لاعب بلجيكي يسجل في نهائي دوري أبطال أوروبا / الكأس الأوروبية، بعد يانيك كاراسكو مع أتلتيكو ضد ريال مدريد في 2016.
دانييل ستوريدج هو أول لاعب يحقق لقب دوري الأبطال مع فريقين إنجليزيين (2012 مع تشيلسي و2019 مع ليفربول)، على الرغم من عدم مشاركته في النهائيين.
هاري كين لمس الكرة 11 مرة فقط خلال الشوط الأول من نهائي دوري أبطال أوروبا الليلة؛ الأقل بين لاعبي توتنهام.
وتنهام هو سادس فريق على التوالي يخسر في مشاركته الأولى في نهائي دوري الأبطال:(2019 توتنهام، (2008 تشيلسي)، (2006 آرسنال)، (2004 موناكو)، (2002 باير ليفركوزن)، (2000 فالنسيا)، حيث آخر فريق حقق اللقب في مشاركته الأولى في النهائي كان دورتموند في 1997.
لازم الحظ العاثر المدربين الأرجنتينيين خلال بطولتي الدوري الأوروبي ودوري الأبطال في المباريات النهائية، حيث خسر البطولة آخر 7 مديرين فنيين شاركوا في المباراة النهائية.
ويعد أبرز هؤلاء المدربين، " 1967 إيلينيو إيريرا، 1974 خوان كارلوس لورينزو2000، إيكتور كوبير 2001، هيكتور كوبر 2014، دييغو سيموني 2014 ، ومرة أخرى دييغو سيموني في 2016، وأخيرا ماوريسيو بوكيتينو في 2019.