وجاء في بيان للاتحاد، الأحد 28 يوليو/ تموز، أن المشاركين في الاجتماع، الذي ترأسته هيلغا شميد، نائب منسق السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، جددوا التأكيد على الحفاظ على خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي)، وأن الالتزامات النووية ورفع العقوبات جزءان أساسيان من الاتفاق.
وبحسب البيان: "أكد المشاركون في اجتماع فيينا على دعمهم القوي ومسؤوليتهم الجماعية حيال المشاريع النووية، وخاصة مفاعلي أراك وفوردو، وهي أساسية ضمن خطة العمل الشاملة المشتركة لضمان الطابع السلمي لبرنامج إيران النووي".