واكدت اسلام اباد اَنها ستواصلُ دعمَها السياسي والدبلوماسي والمعنوي للكشميريين.
من جهتِها رفضت الهند التحركاتِ الاحاديةَ التي اتخذتها باكستان مؤكدةً اَنَّ مسالةَ كشمير شأنٌ داخليٌ بالكامل.
وبررَ رئيسُ الوزراء الهندي (ناريندرا مودي) قرارَ إلغاءِ الحكمِ الذاتي لكشمير بتحريرِها من الإرهابِ ومنحِ الحقوقِ للهنودِ في جامو وكشمير.
بدورِه دعا الأمينُ العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى أقصى درجاتِ ضبطِ النفس مطالباً أطرافَ الازمةِ بعدمِ اتخاذِ أي قرارٍ من شأنهِ التأثيرُ بوضعِ هذه المنطقةِ المتنازَعِ عليها.