اثناء الاضطرابات الاخيرة التي شهدتها ايران ، حاول الاعلام والمسؤولون الغربيون نقل صورة مزورة عما جرى في ايران بينما الأقنعة تساقطت والحقيقة بدأت تنكشف رويدا رويدا.