صرح مصدر عسكري، اليوم الثلاثاء، عن وقوع انقلاب عسكري في مالي بعد أن تم اعتقال الرئيس كيتا ورئيس الوزراء "سيسي" من قبل الجيش.

وقال المصدر عسكري إن اعتقال الرئيس المالي إبراهيم بوبكر كيتا، بدأ بإطلاق النار على مقره في "سيبينيكورو" ضاحية العاصمة "باماكو"، وحينها صدر بيان من رئاسة الحكومة يدعو للتهدئة ويقبل الحوار.

وأضاف المصدر لوكالة "سبوتنيك"، أنه في الرابعة والنصف مساء بتوقيت مالي، اقتحم الجنود مقر كيتا ونقلوه مع رئيس الحكومة "سيسي" إلى قاعة كاتي التي انطلق منها التمرد.

/انتهى/