كتب الدكتور عباس كنعان مشيراً إلى العبر المستخلصة من عاشوراء: تعلمنا عاشوراء أن نشخيص جبهة الحق وجبهة الباطل بدقة، دون التباس أو مواربة، أو حياد سخيف.

وكالة مهر للأنباء، الدكتور عباس كنعان: استحضار هذه الواقعة ببعدها التاريخي أمر مطلوب، وأساس، خاصة إذا ما تم الاعتماد على المصادر العلمية المعتبرة، لكن دون عزلها عن الواقع الحالي.
يعني؛ يستدعي الأمر مقاربة الواقع وتحدياته، وقضاياه، وهمومه،.. ببعده العاشورائي، يعني:
-الوقوف مع ولي الأمر، والانقياد والطاعة له.
-تشخيص جبهة الحق وجبهة الباطل بدقة، دون التباس أو مواربة، أو حياد سخيف.
-تعزيز البعد الإيماني في أي جبهة أو حركة أو ممارسة واقعية ومجتمعية.
-تحديد أولويات القضايا الثورية (السياسية والاجتماعية، والثقافية،… الخ).
-الاستعداد المطلق للتضحية والفداء، وبذل كل غال ونفيس، للدفاع عن الحق وأهله.
-عدم الاستغراق في الاهتمام بالقضايا الشخصية، والتنكر لهم الناس وقضايا المجتمع...إلخ.
وهكذا يعني

#لبيك ياحسين
 #نجيريا الشهادة والمظلومية