وأفادت وكالة مهر للأنباء، أن خطيب زاده وصف هذا "الاتفاق" بأنه خطوة باتجاه تسوية سلمية للازمة الراهنة في اليمن.
واضاف : ان هذا الاتفاق برهن على ان الحوار "اليمني – اليمني" هو السبيل الوحيد لحل المشاكل الحالية في هذا البلد.
كما اعرب المتحدث باسم الخارجية الايرانية عن أمله بتحقيق النتائج (المنشودة) لهذا الاتفاق ومواصلة عملية الافراج عن سائر الأسرى، لتهيئة ظروف المفاوضات بین الیمنیین و وقف الحرب والعدوان على هذ البلاد.
/انتهى/