وافادت وکالة مهر للأنباء أن هناك مصادر سوریة كشفت لـ "النهضة نيوز" أن الرئيس السوري بشار الأسد قد يحل ضيفاً خلال الفترة المقبلة على إحدى دول الخليج الفارسي.
وأضافت المصادر أن هناك اختراقاً حدث في الجمود الذي يحكم العلاقات السورية بعدد من الدول العربية.
وجاءت هذه التسريبات بعد تداول عدد من المواقع الإخبارية معلومات بتقارب سوري سعودي.
فيما رجح بعض المحللين السياسيين أن تكون الدولة العربیة الأولى التي سيزورها الأسد هي سلطنة عمان.
وفي السياق ذاته، ذكرت مصادر مطلعة أن دمشق رفضت عرضاً أمريكيا بإنهاء العقوبات المفروضة على البلاد مقابل تغيير سوريا لسياساتها الخارجية، ولا سيما علاقتها بإيران وحزب الله، فيما قابلت سوريا العرض الأمريكي بالرفض.
ومن الجدير بالذكر أن دولة الإمارات كانت قد فتحت سفارتها في دمشق.