وأفادت وكالة مهر للأنباء، أن وزير الخارجية السوري فيصل المقداد قال لموقع "العهد الإخباري" إنّ "مفارقة صديقه الراحل وليد المعلم أمرٌ حزين، إذ عملا معًا من أجل تعزيز سيادة سوريا وتعزيز التحالفات مع القوى الصديقة ولكن هذه هي سنة الحياة".
واضاف، إنّ "الدبلوماسية السورية مستمرة بالنهج نفسه في مكافحة الإرهاب وتعزيز التحالفات مع الأصدقاء وأولهم حزب الله وستستمر الدبلوماسية السورية على المبادئ نفسها التي آمن بها الفقيد الذي قاتل من أجل سوريا على كل المنصات الدولية ومثّل بلاده خير تمثيل".
/انتهى/