قالت فصائل المقاومة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، ليكن يوم الثامن والعشرين من رمضان يوما لإشعال الثورة والانتفاضة على رؤوس المغتصبين.

وأكدت الفصائل في بيان لها، ان القدس كانت وستبقى عربية إسلامية وهي القضية المركزية للأمة ومحور الصراع مع الإحتلال الصهيوني وهي العاصمة الأبدية لفلسطين ولا مقام للاحتلال على أرض فلسطين.

وقالت: ان معركتنا مع الإحتلال في القدسِ على الهوية وعلى الوجود وصفقة القرن وضم الأراضي والاحتلال والتطبيع إلى زوال والنصرُ لأمتنا، داعية أبناء شعبنا في الضفة والقدس والثمانية والأربعين لإسناد أهلنا المهددين بالترحيل العنصري القصري في حي الشيخ جرّاح.

وحذرت الفصائل، العدو الصهيوني من مغبة الإقدام على هذه الجريمة النكراء وعلى الإحتلال أن يتحمل كامل التداعيات المترتبة عن ارتكابه أي جريمةٍ بحقِّ الشعب الفلسطيني والقدس والأقصى.

/انتهى/