وأفادت وكالة مهر للأنباء، ان المؤسسة قالت إن استطلاعات الرأي تظهر تراجع عدد مؤيدي بايدن في أوساط الناس الذين ليسوا من مناصري الحزبين الديمقراطي والجمهوري، إلى أقل من نسبة 48%.
وأكد بيان نُشر على موقع المؤسسة الإلكتروني، أن "تقييمات شعبية بايدن تظهر تراجعا كبيرا. وإذا استمر هذا التراجع، فقد يعني نهاية شهر العسل " بالنسبة لبايدن.
واعتمد علماء الاجتماع على بيانات استطلاع رأي تم إجراؤها في الفترة من 6 إلى 21 يوليو، وشارك فيه 1007 مواطنين فوق 18 عاما من جميع ولايات الولايات المتحدة الأمريكية.
ووفقا للتقرير تراجعت نسبة مؤيدي بادين الديمقراطيين إلى 90% في الربع الثاني من العام الجري، مقابل 98% في يناير الماضي، فيما ارتفعت نسبة المؤيدين لبادين من الحزب الجمهوري، حيث ارتفعت إلى 12% ، مقابل 8% فقط في شهر مايو الماضي./انتهى/