وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه أكد المثقفون العراقيون أن المؤتمر الأخير في أربيل كان مخالفا للدستور العراقي وخيانة لمعتقدات وضمير الشعب العراقي.
كما جددوا معارضتهم الشديدة لأي اجتماعات ومؤتمرات غير شرعية لشخصيات عشائرية تعيش في أربيل تحت شعار تطبيع العلاقات مع النظام الصهيوني، ودعوا القضاء العراقي إلى محاسبة هؤلاء الخونة.
وبحسب تقرير المركز الاعلامي لفلسطين، أعلن مثقفون عراقيون أيضا قرارهم بتشكيل لجنة من مفكرين وكتاب وإعلاميين ومحامين عراقيين لوضع خطط لمواجهة الدعوات لتطبيع العلاقات مع نظام الاحتلال في القدس.
/انتهى/