فعلى الرغم من كل الظروف الصعبة التي يمرّ بها، لا يزال الشعب الفلسطيني في القطاع المُحاصَر متمسّكًا بالحياة وقابضًا على الجمر؛ حتى تحقيق مطالبه العادلة والمحقة.