وأفادت كالة مهر للأنباء، ان حركة الجهاد الإسلامي، قالت في بيان لها اليوم الأربعاء، أن زيارة رئيس الاحتلال إلى تركيا، تمثل انحيازاً للعدو في مواجهة جهاد الشعب الفلسطيني.
وشدّدت الحركة على أن السعي لاستعادة العلاقات مع العدو بذريعة مصلحة هذه الدولة أو تلك، هو خذلان للقدس وفلسطين.
وثمنت الحركة، المواقف القوية للشعب التركي المسلم الذي يرفض هذه الزيارة التي تقفز على دماء الشهداء الأتراك الذين ارتقوا لكسر الحصار عن غزة، وتتجاوز موقف الشعب التركي المساند لحقوق الشعب الفلسطيني.
/انتهى/