وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه اكدت الحركة أن عودة العمليات الفدائية النوعية داخل العمق الصهيوني هو نتيجة طبيعية للعدوان الصهيوني الذي تجاوز كل الحدود.
وفي وقت سابق ايضا أكدت حركة "حماس"، أن عملية "ديزنغوف"وسط "تل أبيب" المحتلة، جاءت ردًا طبيعيًا ودفاعاً عن الشعب الفلسطيني ومقدستاه وأقصاه ضد الاحتلال الإسرائيلي، موضحًا أن المقاومة ضد الاحتلال وجنوده مستمرّة ومتصاعدة.
وشدّدت على أن الشعب الفلسطيني ومقاومته ستقف بالمرصاد لجميع انتهاكات الاحتلال، وتابعت :"مقاومتنا ستقف بالمرصاد لكل من يُفكّر بالمساس بقدسنا وأقصانا والأيام شاهدة على ذلك".
وبيّنت أن الشعب الفلسطيني لن يسمح باستمرار إرهاب الاحتلال وجرائمه، ومحاولات تهويده للقدس، وتقديم القرابين في باحات المسجد الأقصى لبناء هيكلهم المزعوم، في ما يسمّى عيد الفصح تقف دونه الدماء والرصاص.
/انتهى/