وأفادت وكالة مهر للأنباء، نقلاً عن نائب الرئيس للعلوم والتكنولوجيا، فإن مساعدة المرضى وتطوير نظام الرعاية الصحية في البلاد من بين الأهداف التي يسعى إليها ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﻴﺌﻲ ﻟﻼﺑﺘﻜﺎﺭ ﰲ ﳎﺎﻝ ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ.
وان استخدام الادوية الكيميائية أكثر شيوعًا في هذه الأيام، والأدوية العشبية التي لها تاريخ طويل، للأسف، تم نسيانها لعدة سنوات بسبب بعض الإهمال. ولكن هذه الصناعة الإيرانية القديمة وغير المعقدة بمساعدة الشركات المعرفية تسير في خط التنمية.
على سبيل المثال، بدعم من نائب الرئيس للعلوم والتكنولوجيا ومن شركة قائمة على المعرفة، تم إنتاج "كريم اليو و هاني" بدون مركبات كيميائية وله تأثير إيجابي على عملية التئام جروح مرضى السكري. منتج شائع الاستخدام وحيوي للغاية ومنقذ للحياة هذه الأيام مع انتشار مرض السكري.
وبالإضافة إلى المساعدة في التئام جروح السكري، تمنع هذه المنتجات بتر الاعضاء. يحتوي هذا الكريم على مضاد للميكروبات ومضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة ومنشط للجهاز المناعي وخصائص إصلاح قوية.
/انتهى/