وأفادت وكالة مهر للأنباء، نقلا عن وكالة "نورنيوز" الايرانية أنه نظرا لدور الاتحاد الأوروبي في تقريب وتبادل وجهات النظر بين ايران وامريكا، يمكن اعتبار زيارةِ إنريكي مورا إلى طهران خطوة جديدة في المشاوراتِ البناءة حول القضايا العالقة المتبقية لإحياء الاتفاق النووي.
وذكرت بعض الصحف، اليوم السبت، أن الاتحاد الأوروبي يحاول إنقاذ الاتفاق النووي مع ايران وإنهاء حالة الجمود.
وأبلغ مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل احد الصحف أنه يسعى إلى "حل وسط" لإنهاء الأزمة التي تنذر بتقويض جهود دبلوماسية أوروبية استمرت أكثر من عام للتوصل إلى اتفاق.
/انتهى/