وأفادت وكالة مهر للأنباء أن التقرير أوضح أنه منذ بدء العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة جرى تأخير دخول 14 جهاز أشعة محمول وقطع غيار لأجهزة طبية.
وتُقدَّر قيمة أكثر الاحتياجات الصحية إلحاحًا، بنحو مليوني دولار، بما في ذلك أدوية ومستهلكات ولوازم المختبرات والوقود للمستشفيات الرئيسية.
وكانت قد عملت ستة مستشفيات على تفعيل خطط التأهب لحالات الطوارئ في العدوان الأخير، بالإضافة إلى جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، وزاد مستشفى القدس القدرة الاستيعابية لأسرّته في حال تعين عليه استقبال أعداد إضافية من المرضى من مستشفى الشفاء.
ولفتت الأمم المتحدة في تقريرها إلى زيادة المستويات المرتفعة للصدمات والضغوط والاضطرابات النفسية، وتحديدًا عند فئة الأطفال.
يذكر أنَّ 47 فلسطينيًا ارتقوا خلال العدوان الأخير بينهم 16 طفلًا بالإضافة إلى إصابة المئات بجراح مختلفة من بينهم 151 طفلًا و58 سيدة.
المصدر: العهد