وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه كتب باقري كني، في تغريدة على تويتر ردًا على ازدواجية المعايير لدى الأوروبيين حول حقوق الإنسان: "صمت يصم الآذان وافراط في التزام الاتحاد الأوروبي باجراءات الحظر الأحادية غير القانونية الاميركية والانتهاك المنهجي وواسع النطاق لحقوق الإنسان للشعب الايراني البريء، والذي تم توثيقه من قبل المقرر الخاص للأمم المتحدة، تظهر ازدواجية المعايير التي تمارسها هذه المؤسسة في مجال حقوق الإنسان".
وأضاف في تغريدة أخرى: "الآن السؤال الأساسي هو: الدول الأوروبية التي ترفض حتى توفير الأدوية والضمادات اللازمة لتخفيف معاناة الأطفال المصابين بمرض الفراشة (انحلال البشرة الفقاعي) وآلامهم التي لا تنتهي وتسبب موت هؤلاء الأطفال الأبرياء (في ايران)، كيف يمكنهم أن يقلقوا حول اوضاع حقوق الانسان في ايران؟".
/انتهى/