وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه وصل الرّقم وفق الإعلان إلى 3125، وهو رقم يعتبره الدّعويّون رقماً لافتاً، فيما يطرح مُنتقدو الفكرة، تساؤلات عديدة حول ظروف إسلام المُشجّعين، وإذا ما كانوا سيعودون لبلادهم وقد باتوا يُؤمنون بمحمد نبيّاً، أم مجرد تأثّر لحظي ينتهي بنهاية المونديال الكروي العالمي.
/انتهى/