وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه حسب المصادر، فإن أحد الشبان يدعى محمد خالد العصيبي من بلدة حورة بالنقب المحتل، هو من أصيب لدى محاولته حماية فلسطينية حاول أفراد شرطة الاحتلال الاعتداء عليها عند باب السلسلة، ولم يكن هناك أي محاولة استيلاء على السلاح، قبل أن يتم الاعلان عن استشهاده لاحقًا.
وأشارت المصادر الى أن ما حصل هو إعدام ميداني لشاب بدم بارد بهدف إرهاب المعتكفين وقمعهم ومنعهم من التواجد، لافتة الى أن الرواية الصهيونية هي من تتحدث عن محاولة اختطاف سلاح جندي لتبرير الحدث.
وصرحت مصادر مقدسية بأن قوات الاحتلال أغلقت البلدة القديمة بالكامل، بعد إطلاقها النار على أحد الشبان بالمسجد الأقصى المبارك.
كما أشارت المصادر الى أن هناك انتشاراً مكثفاً لجنود الاحتلال في مكان إطلاقها النار على أحد الشبان بشكل مباشر، بالمسجد الأقصى المبارك عند باب السلسلة.
/انتهى/