وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه كتب ناصر كنعاني على تويتر من المدهش أن كياناً له تاريخ في سجن 160 طفلاً وإقامة جبرية لـ 600 طفل بريء و 600 مريض فلسطيني، بينهم 30 معاقًا جسديًا،لم يكن في قائمة الأمم المتحدة للعار! وبينما أودى الكيان الصهيوني بقتل 26 طفلاً فلسطينياً بريئاً في الأشهر الستة الأولى من هذا العام وحده.
وأضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية: إن السجل الأسود للصهاينة في مثل هذه التصرفات يجب أن يكون عارًا وإحراجًا للغرب الداعمين للكيان الفصل العنصري .
ويشار إلى أن الأمم المتحدة نشرت مؤخرا تقريرا سنويا بعنوان "قائمة العار" يسرد أسماء منتهكي حقوق الأطفال في النزاعات المسلحة. لكن كما هو متوقع وبحسب العادة السائدة في كل عام، فإن اسم الكيان الصهيوني، رغم جرائمه بحق الأطفال، غير مدرج في هذه القائمة. وهذا يعني أن الأمم المتحدة لم تتهتم أبدًا الجيش الصهيوني بانتهاك حقوق الأطفال في الأراضي المحتلة .
/انتهى/