وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه أصدرت العلاقات العامة بوزارة الخارجية إشعارا ردا على الادعاء الذي نشرته إحدى وسائل الإعلام حول عملية مفاوضات رفع العقوبات وأعلنت: هذا النوع من الألاعيب الإخبارية والإعلامية، التي تتم عادة من أجل خلق أجواء سياسية تفتقر إلى المصداقية.
وتجدر الإشارة إلى أنه تم مؤخراً نشر خبر في إحدى وسائل الإعلام مفاده أن قائد الثورة سمح للمفاوضين النوويين بالتفاوض مباشرة مع الولايات المتحدة.
كما زعمت هذه وسائل الإعلام أن علي باقري كني، نائب وزير الخارجية الإيراني، مستعد للقاء بريت ماكغورك، منسق البيت الأبيض لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في عمان خلال الأسابيع المقبلة.
/انتهى/