وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان لسي بي إس: هناك فرصة لبناء شيء أفضل بكثير في المستقبل في سوريا...هناك مخاطر من احتمال عودة التطرف والإرهاب في سوريا.
وتابع: نتعامل مع هذه المخاطر فورا كما في الضربات الجوية التي أمر بها بايدن ضد "تنظيم الدولة" أمس... سنعمل مع جميع المجموعات في سوريا.
وأضاف: التصريحات التي صدرت عن المجموعات المتمردة في سوريا بما فيها المصنفة ضمن قائمة الإرهاب جيدة... السؤال الآن هو ما الذي ستقوم به المجموعات المتمردة لتحقيق مستقبل أفضل في سوريا.
وتابع: لم نشارك مباشرة بالهجوم الذي أوصل المتمردين للسلطة في سوريا ولم ندعمه ولم نكن جزءا منه... الدور الأمريكي لم يكن مباشرا لكنه كان حاضرا في تهيئة الظروف لترك الأسد دون دعم.