على رغم التجاعيد التي تملأ وجوههم إلا إن روح الثورة التي انتصروا بها وانتصرت بهم تدفع الكبار في العمر للخروج إلى الشوارع ومشاركة الشباب في الذكرى ال38 لانتصار الثورة الاسلامية، في مشهد سنوي متجدد يحمل ذوي التجاعيد والجباه السمر أفكارهم وراياتهم لينقلوها للاجيال الجديدة.

    

سمات

تعليقك

You are replying to: .
  • captcha