عادتْ إلينا كربلاءُ مِدادا فالعينُ تهتِفُ بالدُّموعِ حِدادا أينَ الناصرُونَ حقيقةً بل أين مَنْ يحمي الذِّمارَ جِهادا يَحمي ثغورَ الدينِ من أعدائهِ ويصُونُ مِيراثاً غدا إفرادا يروي المودَّةَ بالفِداءِ وِقايةً كي لا يَعيثَ الظالمون فسادا جاءَ المحرَّمُ بالعزاءِ مصائباً نزلَتْ بآلِ محمدٍ أَحقاداً
تعليقك