وقال ممثل تجمع "أبو النوار"، الذي تسكنه عشرات العائلات البدوية، داود جهالين: إن "الهدم جاء على الرغم من أن هناك قضية حول الغرفتين التابعتين لمدرسة قريبة في محكمة العدل العليا الإسرائيلية، ولم يصدر قرار نهائي عنها بعد".
وأضاف جهالين: "الغرفتان بنيتا عام 2017، وكان يدرس فيهما 27 طالبا وطالبة في الصفين الثالث والرابع".
وأصدرت الحكومة الإسرائيلية نهاية العام الماضي قرارا بهدم الغرفتين لعدم حصولهما على التراخيص اللازمة.