وأضاف أن مصطفى الكاظمي خلال هذه المدة أن يكون حذرا من القرارات التي يتخذها على ألا تكون وفق المحاصصة والسياسات القديمة كما حصل في الحكومة السابقة. وأن أمامه ملفات مهمه عليه الإسراع بها على رأسها الملف الأمني وملف العلاقات الدولية.
و قال الكاظمي عقب منح أعضاء حكومته الثقة: إمتناني لكل من دعمنا و أملي أن تتكاتف القوى السياسية جميعا لمواجهة التحديات والصعوبات.... سيادة العراق و أمنه و إستقراره و إذدهاره مسارنا.