تستمر المقاومة الفلسطينية بضرب الكيان الصهيوني، وفي نفس الوقت تزداد خسائر المحتل يوما بعد يوم.

وأفادت وكالة مهر للأنباء أن الكيان الصهيوني الغاصب لايزال  يخسر يوماً بعد يوماً ببركة صواريخ المقاومة.

وإليكم بعض خسائره المُعلنة وفقاً لبعض المصادر وما خُفيَ أعظم:
1- المُحتلّ يَخسَر كل يوم مئات ملايين الدولارات جراء الشلل بمؤسساته ومصانعه وشركاته.

2- المُحتلّ يَخسَر كل استثماراته السياحية، فمن سيُسافر لبلد لا يملك أمن مطاراته وفنادقه وشواطئه السياحية.

3- المُحتلّ يَخسَر هرم الاستثمار الصناعي والتجاري الأجنبي بمليارات الدولارات على أراضيه بعد إثبات أنه "دولة" الدجل في ادعاء الأمن والأمان.

4- المُحتلّ يَخسَر أكثر من 20% من قيمة عملته خلال الأسبوع الأول للمعركة، فمن سيحتاج لشراء عملتهم وقد أغلقت كل محطات الصرف التي تطلبه.

5- المُحتلّ يَخسَر إحدى خزانات النفط بقيمة تعدت 120 مليون دولار وتوقفت كل أعمال استخراج الغاز الذي تُصدره.

6- المُحتلّ يَخسَر بقاء أكثر من نصف اليهود الذين استقطبهم من أمريكا، فرنسا، بريطانيا وروسيا. وكلهم ينادي على مواقع التواصل الاجتماعي بحتمية إلغاء إقامتهم في دولة كسر أمنها، وتناثر شموخها الهش.

7- صواريخ غزة تتواصل، وأكثر من وسيلة إعلامية إسرائيلية كالقناة الثانية أعلنت كذب حكومة نتنياهو، فقد بلغ قتلاهم أكثر من 97 شخصاً والإصابات تعدت 3000، وتضررت مئات المباني في المدن المحتلة.

8- المُحتلّ يَخسَر 210 مليون دولار استثمرتها في القبة الحديدية بل وخسر مبيعاتها إلى يوم الدين.
بدأوا بتسميتها القبة الذهبية ثم تواضعوا واسموها القبة الحديدية وبالأمس صار اسمها القبة الخشبية، واليوم اسمها القبة الورقية.
فشلت كل برامجها الحاسوبية والرادارات أمام اتخاذ صواريخ غزة مسارات لولبية جعلت القبة الحديدية تركع أمام نبوغ أبنائنا الذين أنتجوا صواريخهم بأقل التكاليف.

9- المُحتلّ يَخسَر كثيراً أمام الرأي العام الدولي الذين رأوا إجرامه وهو يسقط قنابله وصواريخه وقذائفه على رؤوس الأطفال والنساء.

11- المُحتلّ يَخسَر كل الأفلام الوثائقية الكاذبة التي نشرتها على "اليوتيوب" عن قوة جيشه.
جيشه الذي أفردوا له أفلام وثائقية متنوعة تتحدث عن حرب "الأيام الستة"، وتحدثوا خلاله كيف انتصروا على خمسة جيوش عربية.

وآخر المستجدات وأكبر الخسارات التي سجلها التاريخ ... تصريح الرئيس الأمريكي جو بايدن حينما قال: الخلافات بين "إسرائيل" وفلسطين...
بايدن أقر رغماً عن أنفه بوجود فلسطين على خريطة العالم كدولة.