وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه قال الموسوي لـ /المعلومة/، ان “محاولات تقسيم البيت الشيعي قائمة، حيث يقف خلفها مشروع سياسي بهدف الى تشتيت اطراف المكون الواحد ومن ثم قيادة البلد نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني”.
وأضاف ان “العراق قد ثبت تواجد موطئ قدم للكيان الصهيوني، خصوصا بعد ان تم قصف مقرهم في أربيل، وبالتالي فأن هذا الوجود اصبح واضحا ولايمكن ينكره احد”.
وبين ان “البرلمان مطالب باستجواب رئيس حكومة تصريف الاعمال وكذلك مسؤولي الإقليم فيما يتعلق بالوجود الصهيوني داخل أربيل، خصوصا ان الامر بات واضحا إزاء هذا التواجد”.
/انتهى/