تصادف هذه الايام مرور الذكرى السنوية الـ 38 لتغييب الامام موسى الصدر حيث ما زال سر اختطافه لغزا صعبا عصيا على الحل، وقد تضاربت الروايات التي يلقي كل منها اللوم على جهة ما، الا ان كل الشواهد تشير الى عدم مغادرته ليبيا.
تصادف هذه الايام مرور الذكرى السنوية الـ 38 لتغييب الامام موسى الصدر حيث ما زال سر اختطافه لغزا صعبا عصيا على الحل، وقد تضاربت الروايات التي يلقي كل منها اللوم على جهة ما، الا ان كل الشواهد تشير الى عدم مغادرته ليبيا.
تعليقك