مؤسسة الامام موسى الصدر
-
مصور
بمناسبة ذكرى تغييب الامام موسى الصدر
تصادف هذه الايام مرور الذكرى السنوية الـ 38 لتغييب الامام موسى الصدر حيث ما زال سر اختطافه لغزا صعبا عصيا على الحل، وقد تضاربت الروايات التي يلقي كل منها اللوم على جهة ما، الا ان كل الشواهد تشير الى عدم مغادرته ليبيا.
-
مسؤول ثقافي : هتافات حقوق الإنسان المدوية لم تطلق صرخة واحدة لتحرير إمام موسى الصدر
أشار المساعد الثقافي والاجتماعي لرئيس البلدية في طهران "علي أكبر أشعري" إلى جريمة تغييب الإمام موسى الصدر والصمت الدولي ازاء هذا العمل الاجرامي لافتا الى أنه وعلى الرغم من كل شعارات حقوق الإنسان، لم نرَ هناك صرخة واحدة أطلقت للإفراج عن الإمام الصدر في المجتمعات الدولية.
-
حوراء الصدر:
نحتاج لمؤسسة قوية لمتابعة ملف الامام موسى الصدر
اشارت كريمة الامام موسى الصدر السيدة حوراء الصدر الى ضرورة تدخل مؤسسة قوية لممارسة الضغط على الطرف الليبي كي يقبلوا المطالب المشروعة لمتابعة مصير الامام الصدر.
-
بروجردي: العثور على إمام موسى الصدر هو مطلب إسلامي ووطني
قال علاء الدين بروجردي رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الاسلامي أن العثور على إمام موسى الصدر والوقوف على حقيقة ملفه هو مطلب إسلامي ووطني وكذلك مطلب ثوري للجميع وإن ايران ولبنان يصران على تحقيق هذا الأمر.
-
اقامة ملتقى "منبر الحرية" في طهران بمناسبة ذكرى تغييب الامام موسى الصدر
تقيم مؤسسة الامام موسى الصدر للأبحاث في طهران ملتقى تحت عنوان "منبر الحرية" وذلك بمناسبة ذكرى تغييب الامام موسى الصدر.
-
تقرير مصور
مسيرة لكشافة الرسالة الاسلامية في بيروت في ذكرى الشهيد مصطفى شمران
بمناسبة ذكرى الشهيد القائد مصطفى شمران، اقامت جمعية كشافة الرسالة الاسلامية - مفوضية بيروت، مسيرة كشفية حاشدة جابت شوارع مدينة بيروت رفعت خلالها صور واقوال الشهيد شمران (المسؤول التنظيمي الاول لحركة "امل" في لبنان) وفي الختام القيت كلمات عرفت بمزايا القائد الذي وهب حياته للمسيرة الجهادية والنضالية في لبنان وايران.
-
اقامة ندوة "الامام موسى الصدر وموضوع التقريب" اليوم
تعلن العلاقات الاعلامية في مؤسسة الامام موسى الصدر عن اقامة الندوة ال 38 تحت عنوان "الامام موسى الصدر وموضوع التقريب" .
-
سوسن شريعتي: الامام الصدر سعى الى تعزيز مكانة الشيعة دون الغاء الآخرين
قالت الباحثة الايرانية الدكتورة سوسن علي شريعتي أن الامام موسى الصدر لم يسع أبداً لالغاء الآخرين بغية الاعتراف بالشيعة في المجتمع اللبناني، بل حقّق التوازن بين الهوية الشيعية والهوية اللبنانية وبين الهوية اللبنانية والهوية الاسلامية.