أعلنت مريم الخواجة، الناشطة البحرانية الدنماركية في مجال حقوق الإنسان، عن قرارها بمخاطرة العودة إلى بلادها، البحرين، في محاولة لجذب الانتباه وتحريك الرأي العام حول وضع والدها الخطير الرمز الأستاذ عبدالهادي الخواجة والإضراب الجماعي المستمر عن الطعام في السجون ليومه ال32.